Are you over 18 and want to see adult content?
More Annotations
A complete backup of https://bitsbox.co.uk
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://mayvillestate.edu
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://gidepark.ru
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://maplevalleywa.gov
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://captaincook.com
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://mospi.gov.in
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://remmont.com
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://telluride.com
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://vvdongen.nl
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://mediahuis.be
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of https://onlinehookupsites.org
Are you over 18 and want to see adult content?
Favourite Annotations
A complete backup of jessicabridal.co.nz
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of angelwingsbeauty.ca
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of internetz-zeitung.eu
Are you over 18 and want to see adult content?
A complete backup of fayettevillecomiccon.com
Are you over 18 and want to see adult content?
Text
قصص سكس
فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائدقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان منقصص سكس: 2013
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبيقصص سكس
فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائدقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان منقصص سكس: 2013
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبيقصص سكس
فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائدقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان منقصص سكس: 2013
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبيقصص سكس
فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائدقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان منقصص سكس: 2013
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبيقصص سكس
فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبرقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من قصص سكس: ديسمبر 2013 أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد COMMENTS ON قصص سكس: مريم وعامل الوقودسكس خلفي
سكس
قصص سكس
فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبرقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من قصص سكس: ديسمبر 2013 أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد COMMENTS ON قصص سكس: مريم وعامل الوقودسكس خلفي
سكس
قصص سكس
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي قصص سكسTRANSLATE THIS PAGE فضربت. امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها. من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها. .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن. مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبرقصص سكس: 2014
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضلالاعداد .
قصص سكس: مريم وعامل الوقودTRANSLATE THIS PAGE مريم وعامل الوقود. أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من قصص سكس: ديسمبر 2013 أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي قصص سكس: مرام بتتناك من زميلها في القسمTRANSLATE THIS PAGE مرام بتتناك من زميلها في القسم. كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد COMMENTS ON قصص سكس: مريم وعامل الوقودسكس خلفي
سكس
قصص سكس
السبت، 4 يناير 2014 مرام بتتناك من زميلها في القسم كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد كثير التقرب مني و كان يود دائما الجلوس بجانبي في كافة الحصص و كنت الاحظ نظراته الشهوانية لي و في بعض الاحيان كان يتعمد لمس صدري بيديه . في حصة الرياضة كنت الاحظ عيني رائد تتابعاني في كل مكان و في احدي الحصص تفطنت الي عينين تراقبني من ثقب موجود في باب غرفة تغيير الملابس فطلبت من احدي زميلاتي ان تتاكد من الامر فاكدت لي بان رائد ينظر لي و لما ذهبنا الي الحصة كنت مرتدية قميصا خاصا بالرياضة مفتوحا من جهة الصدر و كنت كلما اقوم بحركة يظهر صدري واحس بان هذا الامر يثير زملائي حيث يظهر الشق الفاصل بين بزازي و كان رائد يحاول الاقتراب مني ليتمتع بجمال نهدي و كان بين الفينة و الاخري يحاول ان يلمس نهدي اما انا فكنت اتعمد اثارته عبر تعديل القميص بحيث تظهر بزازي بوضوح اكثر و هذا ما كان يثيره كثيرا و لما انتهت الحصة اتجهنا الي غرفة تغيير الملابس و ارتديت ميدعتي ثم خرجت فوجدت رائد واقفا امام غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفتيات و قال لي مرام الاستاذ طارق اعطانا فروض منزلية فاستغربت لامره فهو تلميذ مجتهد جدا و لا يمكن ان يخفي عليه مثل هذا الامر فاجبته اه اكيد عندنا فروض رياضيات انت عملتها فقال لي انت اليوم نسيتيني في كل شيء حلاوتك خلتني انسي امتي تولدت فقلت له ضاحكة انت اليوم ما نزلتش عينيك مني فقال لي مش ممكن اشوف بنت في حلاوتك من غير ما اشوفها فقلت له يلا تاخرنا و لما دخلنا الي حصة الرياضيات جلس الي جانبي كعادته و كان كل مرة يسقط قلما بجانبي و يطلب مني ان ارجعه له و كنت اعلم سبب هذ ا التصرف فهو يود النظر اكثر الي نهودي الكبار لذلك اتعمد اثارته عبر ابراز ها و لما انتهت الحصة قال لي مرام ممكن تنطريني لما تنتهي الدروس فقلت له اوكي و لما انتهت الدروس انتظرته امام الفصل لحين خروجه فقال لي مرام انت لاحظت اني معجب بك و انت اليوم اثرتيني كثير فقلت له ا ه انت اليوم موش مركز مع الاستاذ طارق فقال لي كنت مركز مع صدرك الحلو فقلت له متظاهرة بالغضب شو بدك هلا فقال لي كل الخير فانصرفت و لكنه لحق ورائي مرام انطريني فاجبته بدي اروح فقال لي انت تعرفي اني فقير اليوم ماما راحت للعمل و ما عندي وين اروح فقلت له انا بدي اروح للبيت بيتنا قريب وراح اجيبلك فطور ما تزعل و لما عدت الي البيت رويت لامي حكاية رائد المسكين فطلبت مني ان اذهب لاحضره معي و لما عدت الي المدرسة لم اجده امام المدرسة فدخلت الي الداخل فقال لي الحارس وين رايحة فقلت له سابحث عن زميل لي داخل المدرسة فقال لي ما في حدا فقلت له ارجوك فقال لي تفضلي و لما دخلت وجدته وحيدا في الحديقة رائد الماما قالتلك لازم تجي لعندنا فقال لي بس.... فقلت له ما فيش بس انت لازم تجي لعندنا بالبيت فوافق بعد تردد و لما وصلنا بيتنا رحبت به امي و استقبلته استقبالا حارا و لما فطرنا جلسنا نتجاذب اطراف الحديث قليلا الي ان سمعت امي تنادي مرام حبيبتي فاجبتها ايوه يا ماما فقالت لي انا حاخرج شوية بدي اروح عند خالتك خلي بالك من رائد فاجبتها اوكي ماما ما تخافي. و لما خرجت امي قال لي رائد انا تعبان بدي اروح عالتواليت و بدي انام شوي ممكن فقلت له نام فين ما بدك فقال لي ممكن انام علي الكنبة في الصالة فقلت له اوكي و لما نام اردت ان اغسل الملابس و لما شغلت الغسالة و هممت بوضع الملابس تفطنت الي فقدان سوتيانتي فاتصلت بامي فاكدت لي بانها في سلة الملابس في دورة المياه فبحثت عنها و لم اجدها و هنا تبادر الي ذهني ان اسال رائد فهو اخر من دخل الي دورة المياه فوجدته نائما عتلي الكنبة فاردت ايقاظه رائد ... رائد فافاق و قال لي خير فسالته و الخجل يعتريني لما دخلت الي دورة المياه في سلة ملابس انت لمستها فقال لي لا يا حلو فقلت له رائد في قطعة من ملابسي ما لقيتها فقال لي شو هي و انا اوعدك اني ادور معاك فقلت له ما دام انت مصر دي من ملابسي الداخلية فقال لي سوتيانة و قد اخرج شيءا من جيبه فصرخت رائد شو الي بيدك فقال لي ملابسك الداخلية هي سوتيانتك فاردت افتكاكها من يديه فتعمد لمس نهدي فقلت له رائد اعطيني فقال لي لا و لما اردت افتكاكها بالقوة تعمد رائد مسك ثديي و عصرهما بيديه فابعدت يديه و لكنه اعاد الكرة ثم استرق مني قبلة عنيفة و قال لي ليه تحرميني من هالبزاز الحلوين و يداه تفركان نهدي من وراء القميص ثم مرر لسانه برقبتي و يداه تعبثان بصدري و تحاولان اخراج بزازي ثم خلع قميصي و فرك نهودي من وراء السوتيانة ثم القاني فوق الكنبة و نام فوقي و انهال علي بالقبل و انا ابادله نفس الشيء و يداه تحاولان اخراج نهودي من السوتيانة ثم نزل الي رقبتي و قبلني منها وكانت هذه الحركة تثرني كثيرا و عاد الي شفتي ثم وصل الي بزازي و اشبعهم تقبيلا و مصا ولحسا و كان يضم نهدي بكلتا يديه و يقول اه شو بموت بهالبزاز الحلوين بدي اقطعهم و يقبلهم و يمرر لسانه علي حلماتي و كان بين الفينة و الاخري يعض حلماتي و يعود الي بزازي و يقبلهم و يمصهم كما يرضع ***** الصغير ثدي امه اما انا فكنت في قمة الاثارة ثم خلع بنطلونه و كل ملابسه و خلع سوتيانتي و وضع راسه بين نهدي و قبلني بينهما ثم قال لي مرام ضمي بزازك بدي استمتع بزبي بينهم ففهمت قصده وضممت نهودي بينما وضع رائد قضيبه الكبير بينهما و انطلق زبه يتحرك صعودا و نزولا بين نهدي و كان بين الفينة و الاخري يمرر قَضيبه علي حلماتي ثم يعيده بين بزازي اما انا فكنت مستمتعة جدا الي درجة انني اعيد قضيبه بين بزازي لما يخرجه منهما و بقينا هكذا لمدة 5 دقائق ثم امرني بان ارضع قضيبه و امصه فقبلت دون تردد و ادخلته في فمي و كنت امصه بكل قوة الي ان ابتل بريقي و مصصت خصيتيه و وضعت لساني علي راس قضيبه ثم قلت له نيكني من بزازي فضم نهدي بكلتا يديه و مصهما و لحسهما ثم وضعت زبه بين نهدي بينما كان رائد يضم بزازي عليه و ناكني بينهم و كان هذه المرة يسرع في حركة قضيبه بين نهودي الي ان افرغ منيه بينهما ثم سالني اجت شهوتك فقلت له اه ما ادري كم من مرة قذفت فقال لي اما انا ما شبعت لهلا ثم خلع بنطلوني و كيلوتي و سالني لسه بنت بنوت فاجبته نعم فقال لي ما تخافي رح افرك زبي بكسك فقلت له اوكي بس....فوضع قليلا من اللعاب علي قضيبه كبير الحجم لكنه ليس طويلا كثيرا و فرك كسي بزبه الي ان انساب شلالا ثم سالني في عندك كريمة او زيت فقلت له روح للمطبخ رح تلاقي الزيت فجاء وفي يده قارورة صغيرة و دهن بها قضيبه و طيزي ثم ادخل قضيبه وقال لي مرام خليكي علي راحتك لما تحسي بوجع قوليلي و ادخل قضيبه بالكامل و لا ادري كيف نجح في ذلك دون مقدمات و قال لي اتحركي علي زبي احسن فانطلقت في الحركة و كان هذا الامر ممتعا بينما كان زب رائد داخل طيزي اما انا فكنت في قمة النشوة و ما انساني الالم هو رقة رائد و هدوؤه ثم اسرع في نيك طيزي و لما اوشك علي القذف سالني فين بتحبي افرغ فقلت له بطيزي فافرغ منيه داخل طيزي ثم استلقي علي الكنبة و قال لي مرسي يا احلي بنوتة فقلت له مرسي انت كمان انا استمتعت فرن جرس الهاتف و كانت امي تعلمني بتاخرها ثم دخلنا الي الحمام و اخذنا شاور مع بعض قبلنا خلاله بعضنا البعض و كان رائد يلعب في نفس الوقت ببزازي اما انا فكنت احرك يدي علي قضيبه الي ان انتصب واقفا فقال لي مرام اذا وقف زبي لازم انيكك بس هالمرة من البزاز فوقفت واضعة ركبتي علي الارض بينما قبلني رائد بين بزازي و وضع فليلا من اللعاب ثم وضع قضيبه بين بزازي وضم بزازي مع بعض و ناكني بين بزازي بقوة الي ان افرغ منيه و اخذنا شاور ثم ذهبت الي غرفتي لتغيير ملابسي و لما خرجت وجدت رائد نائما علي الكنبة فقمت بغسل الملابس و لما افاق رائد ناداني مرام مرام انا هلا بدي اروح عالبيت و قبلني و غادر بيتنا وهو في قمة السعادة و الي اللقاء في المغامرة القادمة مرسلة بواسطة kamal roshdiفي 4:13 ص
هناك 19
تعليقًا:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة
مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة
في Twitter
المشاركة
في Facebook
المشاركة
على Pinterest
الأربعاء، 25 ديسمبر 2013 مريم وعامل الوقود _أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة, انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67 كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين. بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي, فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات. مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان, طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدينجدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي معامي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود. ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود. • قلت: السلام عليكم. • العامل: وعليكم السلام. • قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يلليعبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه. • قلت: نعم! ايش حكيت!! • العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس. • قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي. في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود, وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق. • العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس. • قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه. بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة. • العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني. • قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس. تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه", والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته. في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا. دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الييبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم. • العامل: وعليكي السلام. • قلت: انا جايه أدفع.. قاطعني العامل.. • العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب. • قلت: ايش بدك؟ • العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك. • قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا تأخرت تجي وتشوفنا. • العامل: ليش نحنا بدنا نحرم من النيك رح نعطيها نصيبها منه. • قلت: أختي لا بس أنا. • العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟ • قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك. • العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفهمريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك. • العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟ • قلت: رح حاول بكره. • العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره. • قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه. • العامل: تفضلي ايش هو؟ • قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك. • العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه متل مابدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي. • العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ماتجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه. • قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت منقبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي. • قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك. • العامل: وزب زوجك؟ • قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب. أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار. • قلت: صار لازم روح. • العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وماتلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم. خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي. في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه. • ابراهيم: الو • قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انامريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك. • قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي. • ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش رايك تيجي هلأ أريحكوتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكدانك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك. • قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل. • ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه. اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه. • قلت: السلام عليكم. • ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي. • قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت. • ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا. • قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف. • ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك. • قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي. • ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف, اركني علىالطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوقالجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك. • قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني. • ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك. • قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني. • ابراهيم: حاضر يا شرموطه. يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم. • قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم, آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه. • ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه. • قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه. • ابراهيم: آآه آآآه آآآه كس قحبه بنت قحبه آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا شرموطه. • قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه و-محجوب- بوجع آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ابراهيم زبك برحمي اطلعهشوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.• صرخت:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي. • ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا بنتالشرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ. • ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبهخدي.
بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني, وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي, شعرت وكأنه يغتصبني, كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.• قلت:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب جوا كسي, انت رح تحبلني هيك. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه. سكب كل منيه داخل كسي, وأخرج زبه من كسي. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض. • قلت: انت اوجعتني كتير, احنا ما تفقنا هيك, كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش. • ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبسفاهمه.
• قمت والغضب يملأني: انت الكلب والحقير انا فعلا سافله يللي قبلت خلي كلب متلكينيكني.
• ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه, وخاينه كامن. انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسياليه.
• قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب ياحقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب, ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي. • ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبه ازا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك وكل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه, رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك, فاهمه؟ رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق في وجهي. • ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه. • قلت وانا أبكي: فاهمه. وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهويقف فوقي.
• ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني. • قلت: أرجوك تنيكني ارجوك. • ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي مشان -محجوب- تنيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه. سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا مشرموطة زانية ارجوه بانينيكني.
• قلت: ابراهيم مشان -محجوب- تنيكني ابوس رجليك تنيكني وتلعب علي, أرجوك ما تكسربخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريهبما يريد.
• ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك. كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية منغضبه.
• قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك انت يضل جواي. • ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره. • قلت: بدي تنيكني. • ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي. لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة, وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه, وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي, اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه. نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي, لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير, لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه, وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير بفمي أمصه, كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كاملة, شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه, واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى الداخل والى الخارج, وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك, فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني, فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية مما جعلني اتقيأ مرة اخرى وجعلني أنام على الأرض ونام هو فوق رأسي وأدخل زبه مرة اخرى بفمي لكن هذه المرة وانا نائمة على ظهري ظننت للحظة انه أخطأ مكان إدخال زبه فهو ينيكني بفمي لا بكسي وتقيأت مرة اخرى ثم وضع زبه بفمي مرة اخرى واخذ يزيد من سرعة نيكه لي بفمي حتى تدفق منيه وقذفه في فمي حاولت بصقه لكنه أبقى زبه بفمي حتى أبتلع منيه ورغما عني ابتلعته, كان لزجا مالحا حارا لم أتذوقه من قبل, أجبرت عليه وتحملت طعمه المقرف حتى أنجو من بين يديه. قام ابراهيم واستلقى فوقي واخذ يمص ثدياي ورفع قدماي وفرج بين فخذاي وأدخل زبه بكسي واخذ ينيكني, كنت تحته كفراش له ينيكني بكل حرية حتى أني كنت أتنهد وأئن بصوت يشجعه على ان ينيكني اكثر فأكثر, قذف منيه بداخل كسي ست مرات وأنا مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى خشيتي أن أحمل من هذا الرجل الذ ي يسكب منيه بأحشائي كمن كنت ملكه. عندما فرغ من المرة السادسة استلقى على الأرض وجعلني أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على زبه ليخترق أحشائي وينيكني كان مؤلما اكثر مما كنت أشعر به وهو فوقي, وأنهى بداخلي ثلاث مرات أخرى, صحيح أنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل لكن الإهانة التي تلقيتها منه وشعوري بأنه يغتصبني جعلتني أشعر بمهانة وعدم الرضى عما يحدث لي. بعد المرة الثالثة نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي. وبعد مداعبة لوقت طلب مني ان أجلس على اربعة كوقفة الكلبة. نفذت امره بسرعة وأنا أنتظر بفارغ الصبر متى يطلق سراحي ويحررني من هذا الأسر, بصق على فتحة طيزي وأخذ يبعبصني باصابعه. • قلت: آآآآآآآه ابراهيم بدك تنيكنيبطيزي؟
• ابراهيم: مش انتي يا حبيبتي حكيتيلي انك نفسك تجربي النيك بطيزك وانه زوجك ما رضي ينيكك؟ عرفت مباشرة بانه يريدني ان اطلب منه ان ينيكني بطيزه. • قلت: أيوا أيوا صحيح بس كنت مفكري انك ما رح تقبل تنيكني انت كمان بطيزي. • ابراهيم: انا مستعد أعمل أي شي بيسعدكيا روحي.
شعرت برطوبة في فتحة طيزي ثم شعرت برأس زبه يدخل بداخل فتحتي الشرجية, صرخت من الألم لكن ابراهيم اخذ ينيكني دون ان يلقي لالمي أي إنتباه فأنا مجرد متعة يفعل بها ما يشاء, شعرت بان طيزي قد شقت نصفين, ورغم صرخاتي وانيني إلا اني لم اجد من ابراهيم الا مزيدا من الايلاج ف يداخل طيزي حتى اني شعرت برأس قضيبه يدخل الى مصارين بطني, كان مؤلما جدا, لم أشعر بمثل هذا الالم من قبل, لقد قعرني تماما, وأنزل منيه بداخل طيزي أربع مرات, ثم جعلني أنام على بطني وأخذ ينيكني بكسي حتى أنزل به مرتين أخريين, كنت كمرحاض له يكب بداخله كل منيه لا أعلم من أين يفرز كل هذا المني لكني امتلأتتماما به.
جعلني قبل ان ارتدي ثيابي واغادر أمص زبه وأبتلع منيه. ثم حررني لأخرج وأكتشف أني كنت ركوبة له طيلة سبع ساعات. عدت الى البيت مرهقة تماما وعندما سألتني أمي وأبي عن سبب التأخير ادعيت بأني قد تهت بالمدينة وأخذتني الشرطة الى النقطة وقامت بالتحقيق معي عن سبب تجوالي بهذا الشكل في المدينة ولم يسمحوا لي باستخدام هاتفي الخلوي أو محادثة أي شخص ولم يتركوني الا الآن. انطلت الحيلة على أهلي وظننت بأني قد نجوت, دخلت الى الحمام واغتسلت من الجنس الذي مورس علي طيلة سبع ساعات وذهبت الى غرفتي لأقبل ابنتي وأنام على سريري وما زال الألم بكسي وطيزي من ذاك الزب الكبير الذي خرقني._ مرسلة بواسطة kamal roshdiفي 2:56 م
هناك 7
تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة
مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة
في Twitter
المشاركة
في Facebook
المشاركة
على Pinterest
الاثنين، 23 ديسمبر 2013انا احمد
عمري 30 سنه
وامي اسمها سعاد عمرها 51 سنه واختي سحر عمرها 33 سنه وابي سالم عمره 75 سنه .. وخادمتنا الفيتناميه الاسيوية كريستينا .. كنا نعيش في بيت واحد .. امي سعاد معلمة لغة عربية .. واختي سحر معلمة لغة انكليزيه .. في بداية القصة وفي عطلة الصيف على وجه الخصوص .. يكون لدينا وقت فراغ طويل جدا .. وكان ابي مريض وكبير في السن … اما انا وامي واختي سحر ننام طوال النهار .. وفي الليل نتنافس على لعبة البلاستيشن .. وكان التنافس بيننا شديدا جدا .. وكنا نصرخ عند اللعب وكنا مزعجين جدا .. اما المنافسة القوية دائما تكون بين امي واختي سحر ومن شدة المنافسة .. هزمت اختي سحر امي سعاد في لعبة البلاستيشن .. فضربت امي مزهرية خزفية بيدها حتى كسرتها من شدة الغضب .. اما ابي كان يحذر امي من فعل هذه السخافات التي لامبرر لها .. وهدد امي بالطلاق اذا لعبت البلاستيشن مرت الايام لكن امي لم تستطيع ان تصبر .. بعد ذلك استمرت في اللعب هي واختي سحر وكان صوت امي وسحر مزعج جدا .. بعد ذلك .. دخل ابي علينا فجأة ونحن نلعب وكان حينها غاضبا جدا .. بعد ذلك قام ابي بتطليق امي .. وخرج ابي من البيت .. وبعد ايام مرض ابي مرضا شديدا وادخل في المشفى .. فبقي ابي في المستشفى .. وبعد ايام من الحزن على ابي .. عدنا الى التسلية واللعب في بيتنا واخذنا كامل الحرية دون حسيب او رقيببعد
غياب ابي في المستشفى .. اما اختي سحر وامي كانت المنافسة تشتد بينهما يوما بعد يوم .. وفي ذات يوم نشب خلاف بين امي واختي سحر بسبب المنافسة .. وكانت امي تشتم اختي سحر وهي غاضبة وتقول انكي غشاشة ومخادعة .. واختي كانت لاتحترم امي .. كانت ترد على امي بكلام غير لائق .. وكنت انا والخادمة كريسينا .. نفض النزاع الذي بين امي واختي سحر .. مرت الايام وكانت امي غاضبة على اختي سحر ولا تكلمها .. واختي سحر نفس الشيء .. وكنت اطلب من اختي سحر ان تعتذر من امي لكنها ترفض وتقول هي التي كانت المخطئة .. مرت الايام .. ولا زالت امي واختي سحر في عنادهما مستمرتين .. بعد ذلك اضطريت ان اجمع امي اختي سحر وخادمتنا كريستينا في صالة الجلوس .. فقلت لهم : الى متى ياسحر انتي وامي في خلاف مستمر ؟ اريد منكم الآن ان تتصالحا وبسرعة .. فرفضت امي .. ورفضت اختي الصلح .. وكانت كل واحدة منهما تقول انا افضل منكي .. انا افضل منكي .. وكاد النزاع ان يحل بين امي واختي مرة اخرى .. بعد ذلك تفاجئت من تدخل خادمتنا الفيتنامية كريستينا والتي استطاعت … ان تحل النزاع بين امي واختي .. قالت كرستينا : اسمعي ياماما سعاد .. وانتي ياسحر .. انني سأضع لكن منافسة ومسابقة وسأكون انا التي سيحكم بينكن بالعدل .. اما المسابقة فهي ليست بلاستيشن .. بل هي مسابقة رياضة بدنية وبنفس الوقت هذه المسابقة الرياضية هي مجازفة وخطيرة جدا .. ومن يخوضها وينجح فستكون المهزومه هي التي ستعتذر من المنتصر .. بعد ذلك وافقت اختي سحر وكذلك امي على المنافسة البدنية .. بعد ذلك طلبت امي واختي سحر عرض كيفية المنافسة .. فقالت الخادمة كريستينا .. انني اخاف ان تغضبوا مني .. لأن هذه المنافسة لاتصلح في هذا المجتمع المغلق والمتشدد .. بل في مجتمع فيه الحرية التامه دون قيود او حدود .. بعد ذلك قلنا لخادمتنا كريستينا انتي اعرضي فكرةالمسابقة
الآن ولن نغضب .. بعد ذلك قالت الخادمة : عندما يحل منتصف الليل .. ويخلو الشارع الذي بجانبكم من المارة .. سأقوم بوضع خيارة طويلة وكبيرة في اخر الشارع .. والتي ستحضر هذه الخيارة .. فهي التي ستفوز . بعد ذلك قالت امي واختي سحر .. وما الخطر والغرابة في هذه المسابقة .. بعد ذلك قالت الخادمة : الخطر والغرابة في المنافسة هو ان تحضري الخيارة .. وانتي عارية كما ولدتكي امكي بدون ملابس .. هذه هي المجازفة الخطيرة .. فمن منكن التي ستتجرأ وتقبل هذا التحدي الخطير دون خوف .. بعد ذلك رفضت انا هذه المنافسة لأنها فضيحة .. وخطيرة جدا .. وغير لائقة لأننا من عائلة خليجية ولا تقبل في مجتمعنا هذه الامور .. ورفضت امي المنافسة .. وكذلك اختي سحر رفضت ذلك .. مرت الايام يوما بعد يوم .. وفي ذات يوم سمعت اختي سحر امي وهي تتكلم معي .. وتقول ان سحر كانت تخدعني باللعب وكان لعبها سيئا .. وكنت انا افضل منها بكل شيء .. لكنها حقيرة وتافهة .. بعد ذلك ظهرت اختي سحر وهي غاضبة وبدأت تشتم امي .. بعد ذلك قالت اختي سحر … انني اقبل بالمنافسة التي عرضتها علينا خادمتنا كريستينا .. ولن اتراجع عن خوض غمار هذا التحديالخطيرجدا
حتى ولو كلفني سمعتي وشرفي .. بعد ذلك حاولت ان اقنع اختي بأن هذا لايليق بنا كعائلةمحترمة ان
هذه الفكرة لاتصلح الا في مجتمع خادمتنا كريستينا في الفيتنام … لأن منهم من يعبد الفيل .. ومنهم من يقدس البقر ..ومنهم
من يعبد الحجارة والنساء .. فهم ليس لهم عقيدة او قانون معين .. انهم يعيشون في حرية مفتوحة وغير مقيدة .. لأنفي بعض
مجتمعاتهم .. يمشون عراة دون ملابس … ويمارسون الدعارة مع اي شخص كان .. فقالت اختي سحر : انني لن اتراجع ابدا .. واعتبرني انني امرأة فيتنامية .. افعل مايحلو لي دون قيود او حدود .. بعد ذلك .. شجعت الخادمة كرستينا اختي سحر على اقدامها بقبول التنافس .. بعد ذلك تبرئت من اختي انا وامي اذا هي جازفت بسمعة عائلتنا بسبب هذه اللعبة الخطيرة.
لكن اختي سحر كانت عنيدة ومصممة على خوض المنافسة لأثبات قوتها البدنية على امي وانها افضل من امي بكل شيء .. بعد ذلك .. انتصف الليل .. وبدأ الشارع يخلو من المارة .. بعد ذلك وضعت الخادمة .. خيارة طويلة .. في اخر الشارع بعد ذلك رجعت الخادمة .. وبدأت اختي سحر تجهز نفسها للأنطلاق وذلك بعدما خلعت كل ملابسها واصبحت عارية دون ملابس تسترها .. بعد ذلك بدأ العد التنازلي للأنطلاق .. ثم انطلقت اختي سحر وهي تركض عارية في الشارع دون حياء او خجل .. وكان الشارع خاليا تماما من المارة … ياله من منظر مثير ورائع جدا .. انه جنون المنافسة … فقررت ان اتبعاختي
سحر على سيارتي .. بعد ذلك قالت امي والخادمة نريد الذهاب معك لمشاهدة ماسيحدث !!! ركبنا السيارة وكنت امشي وراء اختي سحر العنيدة .. خوفا من ان تصاب بمكرهوه .. او تسقط على الارض .. او يراها احد .. ياله من منظر لن انساه .. ان اختي سحر تركض وطيزها الكبيرة والسمينة والمترهلة ترتعدوترتج
كلما اسرعت في الركض .. ان لعابي سال عندما رأيت طيزها الحنطية اللون و المسمرة الجوانب ذات الشعر الخفيف .. ان جسم اختي سحر كان مترهلا قليلا .. وكان ثدييها مملوئان وجامدان وليستا مترهلتان .. بعد ذلك كانت اختي سحر تركض بسرعة فائقة رغم زيادة وزنها قليلا عن ماكان عليه قبل طلاقها من زوجها .. بعد ذلك غضبت امي وقالت : اقسم ان اختك شرموطة وقحبة ياأحمد !! فقلت : انني اعرف ماتريدين قوله ياأمي .. لأنها تركض في الشارع وهي عارية .. فقالت امي وهي تضحك : يالك من غبي ياأحمد . انظر الى طيز اختكسحر
انظر الى .. الوشم الذي رسم على طيزها مؤخرتها .. انه حرف (اكس) … بعدها قلت لأمي انكي محقة ياأمي .. فقالت امي : الآن عرفت لماذا زوج اختك سحر قد طلقها … فقلت : وكيف عرفتي ؟ فقالت امي : ان اختك كانت تمارس الدعارة مع شباب ياأحمد عند غياب زوجها عن الشقة .. وهؤلاء العصابة وهم شباب .. اذا ارادوا ان يأخذوا ثارا من شخص .. ما .. ينيكون زوجته او اخته او امه .. ويضعون الوشم على طيز الضحية وهي علامة (اكس) لكي يؤكدون ان زوجته منيوكة وقحبة وانها تخونه .. وعندما رأى زوج اختك هذه العلامة على طيز اختك سحر .. عرف ان اختك قد ناكها شخص اخر وانها تخونه ووصفها بأنها شرموطة وقحبة ثم قام بتطليقها .. بعد ذلك صدقت كلام امي ان اختي سحر قحبة .. اما عن اختي سحر فقد وصلت للخيارة واخذتها .. ثم رجعت لتجتاز المرحلة الاخيرة .. بدأت اختي تركض بسرعة .. لكنها بدأت تخف سرعتها .. وبدأ العرق يسيل من ظهرها ويقطر من طيزها .. وكانت اختي حافية القدمين وذلك لشروط المسابقة القاسية .. لقد بدأ الانهاك والتعب على اختي سحر .. بدأت تبطء شيئا فشيئا .. وكانت تعرج بسبب شد عضلي في احد قدميها .. لكنها صبرت وقاومت رغم اصابتها .. وذلك لكسب المنافسة . وكانت الخادمة كريستينا .. تحسب الزمن .. بعدها لم يبقى على اختي سحر سوى مسافة قصيرة جدا .. نعم انني اكون صادقا عندما اقول انه اصابني .. جنون هذه المنافسة الرائعة .. وقد اعجبتني اختي سحر واذهلتني … رغم كل ماحدث .. بعدها بدئت .. اصرخ واشجع اختي سحر .. واقول هيا ياسحر لم يبقى الا القليل .. هيا .. هيا .. هيا .. بعد ذلك ضحكت اختي سحر .. وبدأت تسترجع قوتها .. واقول لها هيا ياصاحبة الطيز الكبيرة .. هيا اكسري كل التحديات فأنا معكي ياسحر .. حتى ولو غضبت امي علينا .. بعد ذلك وصلت اختي سحر خط النهاية .. واجتازت اصعب منافسة .. وكانت امي تلك الليلة .. غاضبة وزعلانه … ثم بدأت الخادمة تدلك قدم اختي بعد الاصابة .. حتى ذهبتالاصابة
عنها .. ثم بعد ذلك بدأت اختي تقص علينا كل ماحدث لها من معوقات في طريقها .. وقالت اختي سحر انه شعور لايوصف انه شعور رائع .. فيه الخوف .. وفيه المغامرة .. وفيه المجازفة .. وفيه التصميم والقوة .. يالها من لحظة رائعة ومثيرة ياأحمد .. بعد ذلك اعدت خادمتنا كرستينا .. مسابقة جديدة وخطيرة لأمي سعاد .. وقالت كرستينا لأمي : اذا انسحبتي ياسعاد ستضطرين للأعتذار من ابتكي سحر لقد توقفنا في الجزء الاول عندما قامت اختي سحر في تذليل كل المصاعب امامها وقبول التحدي بكل عزيمة منها واصرار امام امي التي قبلت فيما بعد التحدي الخطير مع انها كانت متردده في ذلك …. نعم انها مسابقة خطيرة وغريبه وفيها كثيرا من المجازفه .. انها مسليه جدا لكن المشكله فيها انها مسابقة لاأخلاقيه .. لآن من شروطها اللعب والمجازفه في الشرف والكرامه وخصوصا اذا كانت هذه العائلة كعائلتنا ذات تقدير ونسب رفيع في مجتمعنا … والمشكلة ان هذه اللعبة لابد من التعري تماما عند خوض غمار المسابقة … اما بعد انتصار اختي سحر واجتيازها الجولة الاولى بنجاح باهر ومدهش لقد قررت خادمتنا الفيتناميه كريستينا وضع حفلة صغيرة لأختي سحر تقديرا لما قامت به من تحدي وقامت بأنجاح هذه اللعبة الخطيرة على حساب شرف اختي سحر … لقد احتفلنا تلك الليلة بأنتصار اختي سحر … لكن اختي سحر رفضت بشده ان تدعوا امي لحضور الحفلة ووصفت امي بأنها جبانه وليست ندا لها … وبعد الانتهاء من الحفلة ذهبت الى غرفة امي كي اتناقش معها ماذا ستفعل بالمسابقة … هل ستستمر ام انها ستقوم بالأعتذار من اختي سحر ؟ وعندما دخلت غرفة امي وجدتها وقد جلست على سريرها وهي غاضبة .. فرأتني وقالت : هل اتيت لتشمت بي انت واختك القحبة والمتناكه .. لكنني هدأت من غضب امي وقلت انكي امرأة عاقلة ياأمي ولايجب ان تنعتي أبنتكي بهذه الالفاظ الغير لائقة .. وقلت يجب ان نفكر بمخرج لهذا المأزق ياأمي .. فقالت امي لي : ارجوك ياأحمد فأنا في ورطه لقد وقعت اتفاقية المنافسه مع كرستينا للمنافسه ضد اختك سحر .. وقد قمت بتوقيع كمبيالات لكرستينا وذلك ضمان لكي لاأنسحب من اللعبه .. وقالت لي كرستينا عند اعتذارك من سحر سنقوم بأتلاف الكمبيالات او دفع 3000 دولار مقابل الانسحاب او مواصلة اللعبة حتى النهاية … وأنا كما ترى ياأحمد لآاملك لياقة بدنيه تجعلني اتنافس مع اختك سحر فانا عمري الآن 51 سنه واختك سحر في ريعان شبابها 33 سنه وهي صاحبة جسم متناسق وقوي ..وقد انقطعت اختك سحر من ممارسة الرياضة البدنيه تقريبا مدة سنه قبل زواجها وهي من السهل جدا ان تعود الى لياقتها وقوتها وهي تسطيع انزال الكثير من وزنها اذا استمرت بممارسة الرياضه يوميا .. لكنني انا لاأستطيع ذلك لانني انقطعت عن ممارسة الرياضة قبل 8 سنوات تقريبا فمن الصعب ان اعود الى لياقتي وجسمي الجميل في السابق لقد كانت امي في السابق تتمتع بجسم قوي ومتناسق وكانت تتمتع امي بقامه طويلة وجميله وتتمتع ببشرة بيضاء .. وكانت النساء يلقبن امي سابقا ( بالفرس الجامحه ) لقوتها وطول قامتها وكذلك شعرها الطويل الاسود الناعم وتتميز برقبه طويلة ثم قالت انظر الى جسمي يااحمد لقد اصبحت سمينه قليلا انظر الى بطني انه ممتلأ وبارز قليلا وانظر الى مؤخرتي المنتفخه وكأنها في شكلها بلونتين كبيرتين منتفختين بالماء وملتصقتين ببعضهما والمحرج في ذلك انني عندما اريد نزع الكلوت للأستحمام اجد صعوبه في اخراجه من مؤخرتي التي قامت بالتهام الكلوت .. بعد ذلك قلت لأمي لقد فهمت من كلامكي انكي لاتستطعين ان تنافسي اختي سحر .. فقالت امي : نعم … بعد ذلك قلت هل ستدفعين 3000 دولار مقابل الانسحاب ياأمي ؟ فقالت امي انني لاأملك ذلك المبلغ .. فقلت اذن ليس امامكي الا الاعتذار من سحر وتنفيذ كامل اوامرها .. فقالت امي : نعم ياأحمد وهذا يؤسفني ان ام تعتذر من ابنتها …بعد ذلك اجتمعت انا وامي وسحر وكرستينا الخادمه … بعد ذلك قلت لسحر وكرستينا : لقد توصلنا انا وامي الى حل اخير … هو ان امي ستعترف بخطأها امام سحر وستقوم بالأعتذار وتنفيذ كل اوامر سحر .. بعدها قالت سحر اختي : اخيرا رضخت هذه الجبانه لأوامر سيدتها سحر .. بعد ذلك اعترفت امي بخطأها امام اختي سحر وقالت امي : وسأقوم بتنفيذ كل ماتريدينه ياأبنتي سحر ؟ فقالت سحر وهي غاضبه : لاتقولي لي ياأبتي سحر فنحن لازلنا في اللعبه .. وممنوع ان تقولي ابنتي او اخي او ابني .. فهذه اللعبة خطيرة ولا ترحم وليس بها صلة قرابه .. فيها فقط المنافسه المثيرة .. بعدها قالت اختي سحر لأمي بعدما تشاورت مع الخادمه كرستينا .. بعدها قالت اختي سحر لأمي : حسنا ان غدا هو عيد ميلادي ياأمي وسأدعوا صديقاتي الاربعه سهى وليلى وهدى ومريم وانا بحاجة الى خادمه … لأن كرستينا سترتاح غدا لأن الغد هو يوم اجازة لكرستينا .. بعدها غضبت امي وقالت : غير معقول الأم الخادمه وابنتها السيده .. ثم التفتت امي الي وقالت : لماذا لاتتكلم ياأحمد ؟ هل اعجبك ماقالت اختك سحر ؟ انها تريدني ان اصبح خادمه عندها هي وصديقاتها … بعدها قلت لأمي : اسمعي ياأمي لامفر من ذلك .. يجب ان تقومي بتنفيذ اوامر اختي سحر فأنا لاأستطيع تقديم شيئا لكي ياأمي .. بعد ذلك رضخت امي واستجابة لمطالب اختي سحر .. وقالت سحر لأمي : هذا شيء جميل ان تطيعي سيدتكي سحر ستقومين بتقديم القهوة والشاي لصديقاتي غدا. ويجب ان لاتتفوهي بكلمة واحده عندما يتكلمن عليكي صديقاتي بكلام غير لائق .. واحذري وانتبهي من ان يعلمن انكي امي .. فانا قد كذبت عليهن وقلت ان امي دكتورة في احد المستشفيات الكبيرة .. فاأرجوا ان لايعلمن بالحقيقة .. فأنا لايشرفني ان تكوني امي .. بعد ذلك سكتت امي وقالت : حسنا ياسيدتي سحر .. بعد ذلك قالت سحر لكرستينا الفيتناميه : هيا ياكرستينا البسي امي ملابس الخادمات .. واغلقي غرفتها .. ودعيها تنام بالمستودع .. كي تتعود على حياة الخدم ..بعد ذلك نامت امي ليلتها في بالمستودع الارضي الذي فيه الفئران وبعض الحشرات الضارة .. وفي الصباح الباكر وهو يوم عيد ميلاد اختي سحر .. رأيت امي بقامتها الطويلة وسيقانها البيضاء الرائعه تكنس المجلس الذي سيتقام به الحفله وقد لبست لبس الخادمات .. وكانت ترتدي ملابس كرستينا سابقا .. كانت الملابس ضيقه جدا على جسم امي وقصيرة جدا .. ان امي عندما تنحني لتلميع الطاوله وتنظيفها بملابسها الضيقة والتي لا يصل حد لباسها و لايغطي لباسها حتى نصف فخذيها .. وعند انحناء امي تنكشف امامي مؤخرتها البضاء والتي تريد تمزيق الملابس لأنها ضيقه جدا .. لقد كانت امي تضع على رأسها علامة الخادمات البيضاء وقد علقت على رقبتها وعلى صدرها البلوزة البيضاء عن الاتساخ وقد كان يتدلى من مؤخرة ملابس امي قطعتين من القاش الطويل وكأنها ذيول .. لقد شبهت هذه الذيول بملابس الموسيقار وهي تتدلى من ملابسه من خلف .. لقد تكلمت مع اختي سحر عن ملابس امي القصيرة والغير لائقه .. لكن اختي سحر رفضت وقالت انها خادمتي انا وانا حرة فيما افعل بها .. لكن اذا اردتها ياأحمد ساهب لك هذه الخادمة بعد الحفلة كي تقوم بتنظيف غرفتك وكانت اختي سحر تضحك بشده .. بعد ذلك حضر الضيوف صديقات اختي سحر ثم بدأن يأكلن من التورته الكعكة الكبيرة التي وضع عليها اسم سحر وعيد ميلاد مجيد .. بعدها صرخت اختي سحر على امي الخادمه بأن تحضر العصائر الطازجه . بعدها قامت امي بأحضار العصائر .. ثم بدأت بتديم وتوزيع العصائر وكانت تمرامي امام صديقات سحراختي ثم تقوم بالأنحناء لتقديم العصير فتنكشف مؤخرتها لصديقات اختي سحر ثم بعد ذلك يضحكن بشده على مؤخرة امي الكبيرة البيضاء (طيزها) وفجأة وبينما امي تقدم العصائر حتى اهتز احد الاكواب ثم انسكب على ثوب سهى صديقة سحر ثم قامت سهى وهي غاضبة وصفعت امي كفا وقالت ماهذا الذي فعلتيه ايتها الحمقاء .. ثم قامت مريم ومعها قطعة خشبية بيدها كالعصا ثم ضربت طيز امي مؤخرتها بقوة حتى انني سمعت صوت طيز امي عندما لسعها العصا بقوة … بعد ذلك قالت اختي سحر هيا ايتها الخادمه قومي بتنظيف ثوب سيدتكي سهى .. بعدها قامت امي بتنظيف ملابس سهى والاعتذار .. بعد ذلك قالت سهى : هل استطيع ياسحر استعارة هذه الخادمه منكي هذه الليلة لتنظيف بيتنا … بعد ذلك قالت اختي سحر .. لامانع لدي ياسهى .. وبعد انتهاء الحفلة امرتني اختي سحر ان اقوم بأيصال امي الخادمه الى سهى لتنظيف بيتها .. بعدها قلت لأختي سحر انا وأمي ان هذا الذي تفعلينه خطير جدا .. ربما سننفضح اذا علمت صديقتكي سهى ان الخادمه هي امنا .. بعد ذلك صممت اختي سحر ان تذهب امي لتنظيف بيت صديقتها سهى وبملابسها الشبه عارية والضيقة .. بعد ذلك ذهبنا الى منزل سهى ودخلت انا والخادمة امي .. بعد ذلك طلبت مني سهى ان انتظر في مجلس الرجال حتى تنتهي خادمتنا من التنظيف في الداخل .. وبعد مرور 10 دقائق خرجت سهى من البيت وتركت امي في الداخل تقوم بالتنظيف .. بعد ذلك قلت لنفسي : يجب ان ارى امي لتستعجل التنظيف لكي ننصرف وعندما اردت الدخول في قسم النساء تفاجئت ان امي تنظف وهناك 3 شبان جلوس على الكنبات الفخمه وهم يتكلمون مع امي بعد ذلك عرفت انهم اخوان سهى وكانت اعمارهم تقريبا 24 و25 26 سنه .. وكان يامرون امي التي لبست النقاب الابيض بأن تنزعه .. فرفضت امي ان تنزع نقابها لكن احدهم امسك امي بقوة ثم قام بنزع نقابها ثم بدأ يقبلها ويلحس وجنتيها وكان الشاب الآخر يمسح بيديه على طيز امي وكان الآخر يحلب عيره قضيبه بيديه وهم يقولون كس امك ايتها الخادمه القحبه .. بعد ذلك قاموا باقتياد امي الخادمه الى احد الغرف .. وكانت لدي فكرة في السابق ان اخوان سهى احدهم يمارس رياضة الكاراتيه والثاني يمارس رياضة القفز والركض السريع والثالث يمارس رياضة الجمباز .. بعد ذلك خفت ان اقوم بأنقاذ امي فلا استطيع فننفضح وستكون سمعتنا قذرة في التراب .. فقررت ان اراقب مايحدث ؟ بعد ذلك بدأت اتسلل الى الداخل لمعرفة اين ذهبوا بأمي الخادمة .. بعد ذلك سمعت اصواتهم في احد الغرف التي لها نافذة على الصالة الداخلية وكنت اراقب مايحدث من خلال النافذه .. نعم انهم بدؤا ينزعون ملابسهم شيئا فشيئا حتى اصبحوا عراة ليس عليهم مايسترهم انهم يحملون ازباب وعيور طويلة وضخمة وكأنها رؤوس الافاعي السامه وكانوا يتمتعون بطول القامة وكانت عضلات اجسامهم بارزة ومشدودة وعندما رأيت اطيازهم الحنطية التي غلب عليها الاسمرار وكأنها احجار الصوان القاسيه والقوية .. اجسامهم نظيفه وجميله لايوجد بها شعر ماعدا ازبابهم وعيورهم يحيط بها الشعر الخفيف المحلوق .. بعدها ارغموا امي الخادمه على ان تنحني على الطاولة .. بعدها انحنت امي الطويلة على الطاولة ثم قام احدهم بتثبيت يديها جيدا وبقوة .. بعدها قام احدهم برفع ثوب الخادمة امي القصير اصلا من الخلف حتى انكشفت طيز امي البيضاء السمينه .. بعد ذلك قال الشاب يالهما من قمران منيران ملتصقان .. ثم بدأ لعاب الشاب يسيل وكان قضيبه قد انتصب وارتفع رأسه الى اعلى واصبح ضخما بعد ذلك احضر الشاب كريم مرطب ذو رائحة زكيه وعطرة ثم وضعه في خرم طيزها ثم بدأ يفركه بأصبعه ويدخله في طيز الخادمه امي التي لاتملك شيئا الا ان تتأوه وتصرخ .. وبعد ذلك قام بوضع الواقي الذكري على قضيبه ثم قام بوضع الكريم على قضيبه الذي تقنع بالواقي لذكري .. ثم قام بأيلاج زبه وعيره الضخم في خرم طيز امي حتى انفتح واتسع ثم بدأ يدخل عيره وقضيبه بسلاسه وسهولة في طيز امي ثم بدأ ينيك امي بسرعة فائقة وبقوة يالآلآلآهول مارأيت ان طيز امي ترتعد وترتعش وترتج شحمتي مؤخرتها طيزها بيدين هذا الفحل الذي لايشق له غبار بعد ذلك قال الشاب الذي ينيك امي سأقوم لكم بتقديم مشهد رائع وهو الفارس والفرس .. بعد ذلك بدا الشاب بفتح ساقيه بركوب امي من خلف وهو قد امسك رقبة امي بيديه ثم بدأ بأدخال عيره في طيز امي وكان يرتفع الى اعلى ثم يهوي بعيره وقضيبه بكل قوة وكان يرتفع وينزل وكأنه بالفعل فارسا ممتطيا صهوة الفرس وبعد انتهاء ذلك المشهد المثير .. قام الشاب الثاني اخيه .. بأدخال عيره وقضيبه الذي كان ينتظر دوره على احر من النار وكان يسدد ضربه بمؤخرة امي التي ترتعش وتهتز بأيدي فحول وشباب لايعلمون انهم هتكوا عرضي وناكوا امي انهم اخوان سهى العظيمه البطلة .. فهي يجب ان تفتخر بأخوانها الابطال الذين هتكوا عرضي انا واختي سحر بنيك امي المسكينه التي ستصبح قحبه بعد لحظات .. اما المشهد الاخير والمهين .. قال الشاب الاخير الذي ناك امي الخادمه .. سأقوم بعرض امامكم مشهد مثير وهو التيس الفحل والعنزة .. بعد ذلك امر امي ان تقلد صوت العنز امامه .. بعدها بدأت امي وبخوف شديد تقلد صوت العنزة .. بعدها قام يطلق صرخاته وصيحاته وكأنه التيس الفحل الذي لايشق له غبار وقام بغمس عيره الضخم في خرم امي وهو يقوم بضرب شحمتي طيزها السمينه بيديه وهو يرتعد بسرعه كا لتيس فوق ظهر امي وكانت امي تصرخ كالعنزه بعد ذلك بدأ ينتفض وقد تيبس جسمه وتصلبت عضلاته فعلمت ان هذا الفحل افرغ منيه الابيض وحليبه في جوف وقاع طيز امي ثم قام الاخر كذلك بأفراغ منيه في قاع طيز امي وكذلك الثالث .. بعدها قاموا بألباس امي الكلوت وقالوا لاتخبري اختنا سهى بما فعلنا بكي فقالت امي وهي خئفة : حسنا لن اخبرها .. بعد ذلك ركل احد الشبان امي بقدمه مع مؤخرتها بقوة .. وقال لها اذهبي ولاتأتي مرة اخرى ايتها الخادمة القحبة كس امك يابنت المتناكه . بعد ذلك خرجنا انا وامي وسألتها ماذا حدث في الداخل فقالت امي : انهم اطفال صغار اخوان سهى لعبت معهم قليلا انهم ممتعين جدا ياأحمد .. انني احببتهم ياأحمد ..بعدها رأيت امي وهي تمشي امي بسرعه رأيت المني الابيض يسيل من مؤخرتها .. وكانت امي مفتوحة الساقين وكانت تتهزهز غير متزنه بالمشي … بعد ذلك وصلنا الى بيتنا .. وارجوا ان هذه القصة حازة على استحسانكم مرسلة بواسطة kamal roshdiفي 11:31 ص
هناك 6
تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة
مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة
في Twitter
المشاركة
في Facebook
المشاركة
على Pinterest
الصفحة الرئيسية الاشتراك في: الرسائل (Atom) أرشيف المدونة الإلكترونية* ▼ 2014 (1)
* ▼ يناير (1) * مرام بتتناك من زميلها في القسم* ◄ 2013 (2)
* ◄ ديسمبر (2)من أنا
* kamal roshdi
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي المظهر: علامة مائية. يتم التشغيل بواسطة Blogger .Details
Copyright © 2024 ArchiveBay.com. All rights reserved. Terms of Use | Privacy Policy | DMCA | 2021 | Feedback | Advertising | RSS 2.0